سؤال مهم - لماذا يتجه مئات وآلاف من رجال الأعمال الى الاعمال التجارية
الالكترونية؟
هناك عدة أسباب لهذا الاتجاه الكبير. ومن أهم الأسباب هو أن الانترنت فتح مجالا سهلا للوصول إلى سوق أوسع. في الواقع، العالم كله اصبح سوق للاعمال التجارية الالكترونية. فالاعمال الالكترونية الموجودة فعليا في احدى المدن، على سبيل المثال في نيويورك، يمكن بيع منتجاتها للعملاء الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم. بالطبع، سيكون هناك ترتيبات للشحن، ولكن هذه الأمور أصبحت إجراءات تشغيل قياسية.
اليوم، جزء كبير من الشركات الالكترونية هى التى تضع برامج التسويق التابعة لها. فوجود مثل هذه البرامج لم يجذب فقط رجال الأعمال واصحاب المشاريع، ولكن يجذب ايضا الناس العاديه الذين يتطلعون إلى القيام بالأعمال الخاصة بهم على الانترنت. لقد أصبح التسويق هو نقطة البداية لكثير من رجال الأعمال الجدد.
فى الأساس التسويق عن طريق الافيلييت او البيع بالعمولة هي علاقة تجارية بين الافيلييت والتاجر، الذي هو المالك للشركة الالكترونية التي تبيع المنتج , عند الدخول في برنامج تسويق الافيلييت او البيع بالعمولة، سيقلل التاجر من تكلفة الدعاية لمنتجاته. انه ليس من الضروري الإعلان عن المنتج لأن الافيلييت او البيع بالعمولة سيقوم بهذا الجزء من الأعمال.
من ناحية أخرى، فإن الافيلييت او البيع بالعمولة سيكون حريص على الترويج والدعاية لمنتجات البائع، من دون مشاحنات تلقى الاوامر او طلبات استلام المنتجات في الوقت المحدد، أو ضغط الحفاظ على قبول الزبائن. وبالفعل قد تخصصت الافيلييت او البيع بالعمولة فى جانب واحد صغير من الأعمال، وحتى الآن لا يزال يستطيع أن يصبح جزءا من اعمال الكترونية اخري.
البائع ليس بحاجة للقلق بشأن أجور الافيلييت او البيع بالعمولة لأنه غير ملتزم بدفع الرواتب. ما يجب دفعه هو عمولة الافيلييت التي سيتم حسابها اعتمادا على باقة الدفع المتفق عليها.
احد الباقات تسمى الدفع لكل نقرة وهى الطريقة التى يدفع الافيلييت او البيع بالعمولة عندما ينقر الزوار على بانر البائع. باقة أخرى هي الدفع لكل اشتراك وهى عن طريق اشتراك الزوار فيه، وتقديم اسماء العملاء المحتملين. والباقة الثالثة هي الدفع لكل شراء، وهى عن طريق شراء الزائر للمنتج.
دخل الافيلييت او البيع بالعمولة غير محدود. لن يكون هناك حد ادنى او اقصى لمبيعاتها. عدم وجود حد أدنى للدخل يزيل الضغط عن الافيلييت، وخصوصا الجدد منهم. وعدم وجود حد أقصى للدخل يمهد الطريق للحصول على فرص للدخل كبير.
ولذلك، فإن نتيجة وضع التسويق عن طريق الافيلييت هي نتيجة تعود بالنفع على البائع وعلى الافيلييت على حد سواء.
هناك عدة أسباب لهذا الاتجاه الكبير. ومن أهم الأسباب هو أن الانترنت فتح مجالا سهلا للوصول إلى سوق أوسع. في الواقع، العالم كله اصبح سوق للاعمال التجارية الالكترونية. فالاعمال الالكترونية الموجودة فعليا في احدى المدن، على سبيل المثال في نيويورك، يمكن بيع منتجاتها للعملاء الذين يعيشون في جميع أنحاء العالم. بالطبع، سيكون هناك ترتيبات للشحن، ولكن هذه الأمور أصبحت إجراءات تشغيل قياسية.
اليوم، جزء كبير من الشركات الالكترونية هى التى تضع برامج التسويق التابعة لها. فوجود مثل هذه البرامج لم يجذب فقط رجال الأعمال واصحاب المشاريع، ولكن يجذب ايضا الناس العاديه الذين يتطلعون إلى القيام بالأعمال الخاصة بهم على الانترنت. لقد أصبح التسويق هو نقطة البداية لكثير من رجال الأعمال الجدد.
فى الأساس التسويق عن طريق الافيلييت او البيع بالعمولة هي علاقة تجارية بين الافيلييت والتاجر، الذي هو المالك للشركة الالكترونية التي تبيع المنتج , عند الدخول في برنامج تسويق الافيلييت او البيع بالعمولة، سيقلل التاجر من تكلفة الدعاية لمنتجاته. انه ليس من الضروري الإعلان عن المنتج لأن الافيلييت او البيع بالعمولة سيقوم بهذا الجزء من الأعمال.
من ناحية أخرى، فإن الافيلييت او البيع بالعمولة سيكون حريص على الترويج والدعاية لمنتجات البائع، من دون مشاحنات تلقى الاوامر او طلبات استلام المنتجات في الوقت المحدد، أو ضغط الحفاظ على قبول الزبائن. وبالفعل قد تخصصت الافيلييت او البيع بالعمولة فى جانب واحد صغير من الأعمال، وحتى الآن لا يزال يستطيع أن يصبح جزءا من اعمال الكترونية اخري.
البائع ليس بحاجة للقلق بشأن أجور الافيلييت او البيع بالعمولة لأنه غير ملتزم بدفع الرواتب. ما يجب دفعه هو عمولة الافيلييت التي سيتم حسابها اعتمادا على باقة الدفع المتفق عليها.
احد الباقات تسمى الدفع لكل نقرة وهى الطريقة التى يدفع الافيلييت او البيع بالعمولة عندما ينقر الزوار على بانر البائع. باقة أخرى هي الدفع لكل اشتراك وهى عن طريق اشتراك الزوار فيه، وتقديم اسماء العملاء المحتملين. والباقة الثالثة هي الدفع لكل شراء، وهى عن طريق شراء الزائر للمنتج.
دخل الافيلييت او البيع بالعمولة غير محدود. لن يكون هناك حد ادنى او اقصى لمبيعاتها. عدم وجود حد أدنى للدخل يزيل الضغط عن الافيلييت، وخصوصا الجدد منهم. وعدم وجود حد أقصى للدخل يمهد الطريق للحصول على فرص للدخل كبير.
ولذلك، فإن نتيجة وضع التسويق عن طريق الافيلييت هي نتيجة تعود بالنفع على البائع وعلى الافيلييت على حد سواء.
| روابط هذه التدوينة قابلة للنسخ واللصق | |
| URL | |
| HTML | |
| BBCode | |
Fashionegy
مستشفى سرطان الأطفال
بنك الطعام المصرى
يونيسف
اسم مدونة المعلن
0 تعليقات :- :
إرسال تعليق